This paper makes a strong contribution to business literature by investigating the effects of organizational form and ownership structure on firm performance. The paper traces the ownership details of 249 banks in 20 Middle Eastern and North African countries (MENA), with a total of 567 observations during the sample years of 2000-2002. The results reveal that private banks, especially banks with substantial foreign private ownership, perform significantly better than all other sample bank groups. Government banks have the weakest performance and substantially lag behind other sample bank groups. Banks involved in the stock exchanges and banks with foreign ownership within the MENA region perform well in most estimations. Importantly, the evidence shows that the extent of the overall presence of foreign banks in a given country is associated with better performance of individual banks. An additional robustness check shows that findings are strong and consistent even after adjusting for time and country differences among the sample banks. In summary, the findings of this paper highlight a sector of the MENA economy rarely investigated in such detail in the past despite its tremendous importance in the development process. It also reveals that the combined effort of domestic and foreign investors is beneficial to firm performance and growth.
ملخص
يقدم هذا البحث مساهمة قوية في مراجع إدارة الأعمال حيث يتقصي تأثير الشكل التنظيمي وهيكل الملكية على أداء المؤسسات، حيث يتتبع البحث تفاصيل الملكية الخاصة بـ 249 مصرفا فى 20 دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بإجمالي 567 عملية مراقبة خلال سنوات العينة 2000-2002. تُظهر النتائج أن أداء المصارف الخاصة - على الأخص تلك ذات ملكية أجنبية بصورة كبيرة- أفضل بشكل ملحوظ عن كافة مجموعات المصارف الأخرى ضمن العينة. أما بالنسبة لأداء المصارف الحكومية فهو الأضعف، حيث تتخلف بدرجة كبيرة وراء المجموعات الأخرى للمصارف ضمن العينة. و قد ظهر أن المصارف المشتركة في أسواق الأوراق المالية و المصارف ذات الملكية الأجنبية مُنشأة ضمن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لها تأثير إيجابي فعال على الأداء بالنسبة لمعظم التقديرات. و من الجدير بالذكر أن الدليل يوضح أن مدى التواجد الكلي للمصارف الأجنبية في أى دولة يرتبط بأداء أفضل للمصارف الفردية، حيث يُظهر بحثا إضافيا عن القوة أن نتائج البحث صحيحة ومتسقة حتى بعد تعديل فروق الوقت والدول بين المصارف ضمن عينة البحث.باختصار يمكننا القول بأن نتائج هذا البحث تعمل على إلقاء الضوء على قطاع من اقتصاد منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا نادرًا ما تم بحثه بهذا التفصيل في الماضي على الرغم من أهميته الكبيرة في عملية التطوير، كما تظهرهذه الدراسة أن الجهود المشتركة للمستثمرين المحليين والأجانب ذات فائدة للوصول إلى أداء ونمو ثابت