ملخص
یوجد فى كل من مصر والأردن عدم تطابق كبیر بین مخرجات نظام التعلیم العالي واحتياجات سوق العمل وقد تكون عوامل الطلب وجانب العرض ھى العوامل التى تقود ھذا التفاوت . تختبر ھذه الورقة مسألة أساسیة من جانب العرض، وھى ما إذا كانت الاختلافات في الھیاكل المؤسسیة والحوافز في التعلیم العالي تؤثر على توظیف الطلاب. وعلى وجه التحدید ، ھل تستطیع المحاذاة الأقوى من الحوافز في القطاع الخاص، بالمقارنة مع العام ، والتعلیم العالي أن تولد رأس مال بشري أكثر قابلیة للتوظیف و نتائج أفضل في سوق العمل ؟ يتناول التحلیل أثر نوع التعلیم العالي على نتائج عدیدة ، وذلك بتثبیت خصائص مرحلة ما قبل الالتحاق. تثبت النتائج أن القضايا المتعلقة بجانب العرض والحوافز لھا تأثیر یذكر على نتائج سوق العمل . الخلفیة العائلیة تلعب حتى الآن دورا أكبر في نجاح سوق العمل، الإصلاحات المقترحة على التعلیم العالي في كثیر من الأحیان تشیر الى زیادة دور القطاع الخاص. النتائج التي توصلنا إلیھا تشیر إلى أن ھذا النھج ھو المرجح لتحسین نتائج سوق العمل
Research Fellows
Ragui Assaad
Professor and Freeman Chair for International Economic...
Authors
Caroline Krafft
Associate Professor, Humphrey School of Public Affairs,...
Research Fellows
Djavad Salehi-Isfahani
Professor, Virginia Tech University