How Gender Biased Are Female-Headed Household Transfers in Egypt?

In this paper, we claim that the policy of targeting female-headed households’ (FHHs) may generate bias against women in male-headed households (MHHs) who may be more poverty-constrained. Targeting FHHs may have the merit of clear targeting, however, it doesn’t address the feminization phenomenon of poverty; instead, it presents unequal opportunities for women in other families by less favoring them. We argue that proper targeting could be derived based on the number of women in families. The study applied a Gender-Based Poverty Detection Model to provide a good detection of household poverty and show that the vulnerable characteristics of females could be more influenced by the general household's poverty than females' headed households. Model results showed that not all FHHs are poor, and that some de jure MHHs include a large number of poor females. This means that targeting only de jure FHHs might result in resource leakage to the non-poor and under-coverage of poor de facto FHHs and poor females in MHHs. The analysis asserts that female headship is not always a correlate of poverty in Egypt. An important correlate, however, is the share of female members in the household. This raises questions about the effectiveness of social assistance and poverty alleviation programs in Egypt in targeting female poverty.

ملخص

في هذه الورقة، ندعي أن سياسة استهداف الأسر التي ترأسها نساء قد تولد تحيزا ضد النساء في الأسر التي يرأسها الذكور والتي قد تكون أكثر تقييدا للفقر. وقد يكون استهداف المؤسسات علامة مجتمعية صحية، إلا أنها لا تعالج ظاهرة الفقر لدى النساء. وبدلا من ذلك، فإنها تتيح فرصا غير متكافئة للمرأة في الأسر الأخرى عن طريق تفضيلها بدرجة أقل. ونجادل بأن الاستهداف السليم يمكن أن يستمد استنادا إلى عدد النساء في الأسر. وقد طبقت الدراسة نموذجا للكشف عن الفقر القائم على نوع الجنس لتوفير كشف جيد عن فقر الأسرة وتبين أن الخصائص الضعيفة للإناث يمكن أن تتأثر بدرجة أكبر بفقر الأسرة المعيشية العامة عن الأسر المعيشية التي ترأسها الإناث. وأظهرت النتائج النموذجية أن جميع الأسر المعيشية غير المنتمية إلى الأسر فقيرة، وأن بعض الأمهات الفقيرات في المستشفيات يشملن عددا كبيرا من الإناث الفقيرات. وھذا یعني أن استھداف الأسر الزراعیة بحكم القانون فقط قد یؤدي إلی تسرب الموارد إلی غیر الفقراء وتغطیة أقل من الأسر التي ترأسھا بحکم الأمر الواقع والإناث الفقیرات. ويؤكد التحليل أن رئاسة المرأة ليست دائما مرتبطة بالفقر في مصر. غير أن هناك صلة هامة بين نسبة النساء في الأسرة المعيشية. وهذا يثير تساؤلات حول فعالية برامج المساعدة الاجتماعية والتخفيف من وطأة الفقر في مصر في استهداف فقر الإناث.